أقوال

إن الأمة المستعبدة بروحها وعقليتها لا تستطيع أن تكون حرة بملابسها وعاداتها .(جبران خليل جبران) _______ الصمت ينطق، والخوف ينتصر على نفسه، والجدار السميك يصبح أشلاء متهاوية على الأرض. (عقل العويط)

الاثنين، 4 أبريل 2011

مستقبل الأيام الآتية!!



شهر مر على تجربة فريدة في الوطن، ولكن القلق أن أهدافها وقضاياها ستكون قصص للماضي، تأثرت لحراك أشخاص يحلمون في زمن الخيبات، مهددة بالنفي أو الانقراض.حتى الآن لم يتكيف أفرادها مع متغيراتها، ولم تحقق أهداف الديمقراطية ومحاربة الفساد بمسئولية على المدى القريب أو البعيد.وبالتالي أضحت مبادئها متعثرة، ولا تعترف بطعم الحرية الفردية.
هل ستصبح للاعتصامات مكتسبات؟ أم ستكون مغيبة ومهمشة بالخواء الفكري، والقمع الذي هو سمة شوارعنا؟
وما هو مستقبل ونتائج تلك الطموحات، عندما توأد الاعتراف بهموم ومشاكل تلك الاعتصامات؟
***
تساؤلات وحقيقة :
لماذا تبدو الكتابة العربية، اليوم، كأنها نوع من الطاعة لما تراه العين؟
أن تكتب هو، بالنسبة إلي، على النقيض تماماً، أن نعصى ما تراه العين.
أدونيس

ليست هناك تعليقات: